أخصائية نفسية وأسرية متخصصة في تقديم استشارات فردية وجماعية لتحسين جودة الحياة النفسية والعلاقات الأسرية. أقدم خدمات متكاملة تشمل استشارات زوجية، توجيه المراهقين، ودورات تطوير الذات. هدفي هو تمكين الأفراد من تجاوز التحديات النفسية وتحقيق التوازن في حياتهم من خلال استراتيجيات علمية وعملية. أحجز جلساتك بسهولة عبر الموقع الإلكتروني."

First Name

Last Name

Phone *

Email *

احجز استشارتك الان ويتم الرد في اقرب وقت الرجاء كتابة البيانات

كيف يمكن للزوجين تحسين العلاقه بينهم؟

لتواصل الفعّال هو مفتاح نجاح أي علاقة زوجية. لتحسين التواصل:

الاستماع باهتمام: استمع لشريكك دون مقاطعة أو إصدار أحكام. ركّز على فهم مشاعره بدلاً من التفكير في الرد.

اختيار الوقت المناسب: ناقش القضايا المهمة في أوقات هادئة بعيدًا عن التوتر أو الانشغال.

التعبير بوضوح: استخدم عبارات "أنا أشعر" بدلاً من "أنت دائماً" لتجنب إلقاء اللوم.

تفهم الاختلافات: تقبل أن لكل شخص وجهة نظره، وحاول إيجاد حل وسط يناسبكما.

التقدير والاحترام: عبّر عن امتنانك وتقديرك للشريك، فهذا يعزز مشاعر الحب والود بينكما.

تذكر أن الحوار الجيد يحتاج إلى صبر وممارسة، لكنه يمنح العلاقة الزوجية استقرارًا عميقًا

انا ام لاربعة اطفال دئما بتعصب عليهم واصرخ واحياننا اضربهم وارجع اندم كيف اتحكم في انفعالاتي ؟؟

العصبية في التربية أمر شائع، خاصة مع الضغوط اليومية، ولكن التحكم فيها ضروري للحفاظ على علاقة صحية مع أطفالك. إليك بعض النصائح

١. خذي نفساً عميقا

عندما تشعرين بالغضب، توقفي للحظة وخذي نفساً عميقاً عدة مرات قبل أن تردي. هذه الخطوة تهدئ أعصابك وتمنحك وقتاً للتفكير.

٢. حددي مسببات الغضب: اكتبي قائمة بالأشياء التي تجعلك تتوترين. عندما تعرفين المسببات، يمكنك العمل على تقليلها أو إدارتها بطرق أكثر هدوءاً.

٣. أعطي نفسك وقتاً مستقطعاً: إذا شعرت بأنك على وشك الانفجار، خذي استراحة قصيرة، اذهبي لغرفة أخرى أو شربي كوب ماء قبل أن تعودي للتعامل مع الموقف.

٤. اعتمدي على نظام واضح: ضعي قواعد واضحة للأطفال وعلميهم الالتزام بها. النظام يساعد في تقليل الفوضى والمواقف التي تثير غضبك.

٥. ركزي على الإيجابيات: بدلاً من التركيز على الأخطاء، حاولي ملاحظة سلوكياتهم الجيدة وتشجيعها…

عادة بناء الثقة بين الزوجين تتطلب التزاماً من الطرفين وصبراً لتحقيق التعافي. إليك الخطوات:

١. الاعتراف بالمشكلة: يجب على الطرف الذي أخطأ أن يعترف بخطئه بصدق ويتحمل المسؤولية دون أعذار.

٢. الاعتذار الصادق: تقديم اعتذار صادق يظهر الندم والرغبة في التصحيح، مع وعود بالتغيير.

٣. الشفافية الكاملة: الحفاظ على الوضوح في جميع الأمور لبناء شعور بالأمان والثقة مرة أخرى.

٤. التواصل المفتوح: فتح مساحة للحوار حول المشاعر والاحتياجات مع الاستماع للطرف الآخر بتفهم.

٥. التغيير الفعلي: اتخاذ خطوات عملية لإصلاح الخطأ وبناء سلوكيات جديدة تدعم العلاقة.

٦. الصبر والمسامحة: الثقة تحتاج وقتاً لتعود كما كانت، لذا يجب أن يتحلى الطرفان بالصبر ويتجنبا التسرع في إصدار الأحكام.

مع الالتزام المتبادل والعمل المشترك، يمكن للزوجين أن يتجاوزا الخلاف ويعززا علاقتهما بشكل أقوى.

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipisicing elit. Autem dolore, alias, numquam enim ab voluptate id quam harum ducimus cupiditate similique quisquam et deserunt, recusandae.